هل يذكر أحد موضوع "رسالتان" عن رسالتين يفصل بينهما بضعة أيام ، كانت كافية لتغير كبير في مزاج كاتبتيهما؟؟
حاولت اقناع تلك الصديقة البغدادية على مدى شهور بأن تنضم لنا في كتابة المدونات متأكدا من أن لديها الكثير لتقوله ، الا أنها رفضت بقوة مستخدمة أسبابا عديدة ، و قررت التوقف عن "الزن" عندما قالت لي أنني لا أهتم بها سوى "كموضوع" للتدوين...
و منذ بضعة أيام فاجئتني بخبر بدئها الكتابة في مدونة خاصة بها ، لم أعرف حقيقة الأسباب التي دفعتها لتغيير رأيها ، و ان كان تخميني أن عامل الادمان المميز للمدونات قد تمكن منها في النهاية....
طلبت مني بعدها أن اساعدها في التعامل مع تعقيدات خيارات بلوجر ، و عدتها خيرا ، و قررت أن أكتب موضوعا هنا يمثل دليلا مبسطا بالعربية لاستخدام بلوجر ، الا أن رسالة من عمرو قال فيها أنه ينوي تخصيص جانب من موقعه الجديد ليكون مرجعا عربيا يقدم مساعدة للمدونين دفع بي الى الكسل.... "عذرا تارا!"
اقرأ حواديت تارا هنا...
السبت، أبريل ٠٢، ٢٠٠٥
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
يا سلام! تخرجني من كسلي لتدخل أنت فيه! سأقوم باستضافة "الديوان" لأتيح لك ومن يرغب إمكانيات أكبر، وأعدك أن أساهم على قدر الطاقة.
محمد،
شكرا
ولو ان شكرا هذه هي اقل ما يقال
شكرا على انك حطيت لي موضوع في مدونتك
وانك اضفت اسمي ضمن قائمة المدونات عندك
وقبل كل شي شكرا انك عرفتني على هذا العالم الواسع الجديد
انا اقول لك ليش بديت اكتب
انا اصلا من الناس اللي تاخذ وقت على ما تقتنع وتتعود على الشي
وبعدين في يوم صار سوء تفاهم وعتاب مع شخص قريب لي
شعرت بالوحدة
ولا اعرف كيف كل اللي أجا فبالي
اني احسن شي اعمل مدونة
لا أعرف كيف فكرت ولا كيف سجلت
وحتى الاسم قعدت افكر وانا املاء الخانات
وكتبته بدون تفكير وبعدها هربت كم يوم الى ان استوعبت ما أقدمت عليه
محمد،انت نعم الصديق.
إرسال تعليق