يمسك بالموبايل، ويطلب رقم البيت البعيد. يستمع إلى الجرس الرتيب. يغمض عينيه ويتخيل الهاتف يرن في البيت المظلم المهجور. يتخيل الصوت ينتشر في أرجاء البيت التي حفظها وأحبها. يرى ويسمع ويشم للحظات. يغلق الموبايل ويواصل العمل.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٩ تعليقات:
كنت باعملها فعلا زمان :)
ازيك يا دوك :)
كلامك هز اعماقي جدا ...
كانت تصير معي كتير ....
شكرا لاحساسك وكلامك
السلام عليكم
مع ان اللى انت كاتبه زى ما انت قلت قصه صغيرة
بس سابت فى القلب جرح كبير لان الذكرى اكتر حاجه بتوجع فى الدنيا
حزينه
الحمد لله. إزيك انت يا أحمد؟
لية صديقين اتوفوا في الفترة الي فاتت,كل ما بيغير تليفوني بنقل أرقامهم,و من فترة لفترة بتصل علشان اتأكد ان كان التليفون لسة مقفول ولا لا
حابيييييييييييييين نشوف الاخبار والمشاركات الجديدة !
موفقين .. وعايزيين نشوف الجديد !؟
الموضوع ممتاز جدا
entrümpelung
entrümpelung
entrümpelung wien
شكراّ ع الموضوع :)
إرسال تعليق