الجمعة، أغسطس ٠٨، ٢٠٠٨

حنين


يمسك بالموبايل، ويطلب رقم البيت البعيد. يستمع إلى الجرس الرتيب. يغمض عينيه ويتخيل الهاتف يرن في البيت المظلم المهجور. يتخيل الصوت ينتشر في أرجاء البيت التي حفظها وأحبها. يرى ويسمع ويشم للحظات. يغلق الموبايل ويواصل العمل.

هناك ٩ تعليقات:

غير معرف يقول...

كنت باعملها فعلا زمان :)
ازيك يا دوك :)

غير معرف يقول...

كلامك هز اعماقي جدا ...
كانت تصير معي كتير ....
شكرا لاحساسك وكلامك

حزينه يقول...

السلام عليكم
مع ان اللى انت كاتبه زى ما انت قلت قصه صغيرة
بس سابت فى القلب جرح كبير لان الذكرى اكتر حاجه بتوجع فى الدنيا

حزينه

Mohammed يقول...

الحمد لله. إزيك انت يا أحمد؟

moe يقول...

لية صديقين اتوفوا في الفترة الي فاتت,كل ما بيغير تليفوني بنقل أرقامهم,و من فترة لفترة بتصل علشان اتأكد ان كان التليفون لسة مقفول ولا لا

Container Entsorgung يقول...

حابيييييييييييييين نشوف الاخبار والمشاركات الجديدة !

Umzug in die Schweiz يقول...

موفقين .. وعايزيين نشوف الجديد !؟

entrümpelung wien يقول...

الموضوع ممتاز جدا
entrümpelung
entrümpelung
entrümpelung wien

ربح من الانترنت يقول...

شكراّ ع الموضوع :)