الاثنين، يناير ٣١، ٢٠٠٥

امتى؟

يجب ان تسقط جدران برلين التي ترتفع في العالم العربي. في النهاية ستتغلب قوة العقل والكلمة والحقيقة على منطق القمع والسجون والاغتيالات والاستخبارات.

وليد جنبلاط

هناك ٤ تعليقات:

غير معرف يقول...

Wow. this guy used not to make sense in the past. I don't know where he comes up with this wisdome nowadays.

غير معرف يقول...

هذا الرجل انتهازي و مراوغ من الدرجة الأولى و كلامه كلام حق يراد به باطل لمزيد من المعلومات عن لماذا أقول ما أقوله الرجاء قراءة المقالة التالية:
http://arabrevolution.blogspot.com/2005/01/blog-post_110659119218170353.html

Mohammed يقول...

الى المعلق الثاني المجهول:
لا أريد الحكم على جنبلاط
و لا أعرف حقيقة ان كان شخصا ذا مبدأ او متقلبا أو انتهازيا
قرأت العبارة فأعجبتني للغاية....
و بس

R يقول...

ياااه!! لو تعلم مقدار الفراغ (الإلكتروني) الذي تخلفه!
1) أنا سعيد لعودتك للتدوين (خاصةً أنّ حالة الصمت صارت عامّة)
2) أنا مغتاظ جداً لإلغاء نتائج أفضل مدوّنة باللغة العربيّة. لا أعرف ما هذا الحظ. لقد كُنتَ أنتَ متصدرها بشكل طيّب. لا أعرف ما الذي حدث في اليومين الأخيرين وأفسد هذه الفئة كما أفسد المدوّنات الإنجليزيّة.
3) أوافقك تماماً: بغض النظر عن جمبلاط.. الجملة جميلة- لكنّ كلامه المربوط أيضاً معقول: فعلاً حلّ المشكلة الفلسطينيّة سيجعل دولاً كثيرة تفقد أدوارها الإقليميّة وسيجعل حكومات كثيرة تفقد مبررات وجودها. يمكن قول المثل عن كيف سيؤثر صُلح السودان سلبيّاً على بعض توازنات المنطقة.
ـ