الثلاثاء، يوليو ٢٦، ٢٠٠٥

اسفنج

"مقابل الحب هو قطع الاسفنج و ليس المال. كانت قطعا اسفنجية حية أخذت تسير بعد ذلك وحدها في أرجاء المنازل و هي تئن مثل المرضى في المستشفيات و تدفع الأطفال للبكاء حتى تشرب دموعهم."

من "الحكاية العجيبة و الحزينة لطيبة القلب ايرينديرا و جدتها القاسية" - جابرييل جارسيا ماركيز

هناك تعليق واحد:

حـدوتـة يقول...

القصة دي جميلة...لسه قارياها...وتوقفت برضه عند صورة الاسفنج وهو بيخلي الأطفال يبكوا