الجمعة، أغسطس ١٩، ٢٠٠٥

ابتسم

في وسط كل هذا الاكتئاب لا يمكنك الا أن تبحث عن ابتسامة و لو صغيرة.








الصور من الأسوشيتد برس

هناك ١٧ تعليقًا:

R يقول...

فهّمني فهّم فهّم.. فهّمنيييييي...

مين دول؟

شفت استطلاع الرأي عند وائل عبّاس؟ أيمن نور ثلاث مرات قد محمد حسني...

وأنا شكيت برضه، قمت عامل استطلاع عندي. أيمن نور برضه سابق محمد.

إيه الحكاية؟

ibn_abdel_aziz يقول...

لا استطلاع ولا يحزنزن يا عم رامي

اللي بيخشوا الان علي مواقع المدونين هم المثقفين

ايمن نور هو بالتاكيد المرشح الافضل

لا اظن ان الشارع المصري يري في ايمن نور اكثر من عيل

انا شخصيا
لن انتخب ايمن ولا حسحس
فكلاهما زبالة بالنسبة لي

وبالطبع لن انتخب مرشح الاخوان لانه لن يكون مرشح الشعب وممثلهم لو فاز فرضا
سيكون ممثل الاخوان فقط

وبالتالي لا يوجد احد يصلح

لذا كل ما سافعله هو فقط ابطال صوتي

R يقول...

بص يا بن عبد العزيز..
من غير ما أفلسف ولا أفذلك ولا أفكّر كثيراً:
إبطال الصوت والمقاطعة هما انتخاب لمحمد حسني مبارك، وذلك لأنّ الأصوات الفاضية قد تزوّر، والأصوات المُبطلة لن يكون لها ذكر.

أفكّر في مدى خطورة انسحاب نعمان جمعة من أمام أيمن نور في اللحظة الأخيرة، مقابل وعد أيمن نور بتعيين جمعة نائباً مثلاً في تحالف وفد/غد (ممكن-والقافية تحكم-يبقى اسمه حزب الوغد).

أما تحالف الغد مع الأخوان فسيقضي على الأوّل كما قضى على الوفد في الثمانينيّات.
ـ

AG يقول...

رامي، ترشيح الوفد لنعمان جمعة غرضه سحب الأصوات من نور، وإيجاد فائز ثان غير نور في حالة الإعادة. جمعة هو المحلل، لذا فالانسحاب غير متوقع.

أين هي الانتخابات؟ أنا لم أسمع القضاة يقولون أنها انتخابات. إذا غيروا رأيهم في الثاني من سبتمبر، سيكون أمامي خمسة أيام للتفكير: أقاطع وأتظاهر؟ أبطل صوتي وأتظاهر؟ أم أنتخب نور وأتظاهر؟

AG يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
AG يقول...

في حال ما ظلت الحيرة بين المشاركة أو المقاطعة، أعتقد أن الكثيرين يتفقون أنهم قد يصبحوا أكثر فائدة إذا ما راقبوا الانتخابات بدلا من (أو مع) الاشتراك فيها. قد يصبح المدونون وحركة الصحافة الشعبية واحدا من أكبر المنافذ لنشر أخطاء يوم 7 سبتمبر. بدأت هبة رؤوف واحدة من تلك الحملات للرقابة الشعبية اسمها شايفينكم.

Mohammed يقول...

يا صاحب الأشجار
هبة رؤوف لم تبدأ شايفينكم
غادة شهبندر هي التي بدأتها
هل تذكرها؟
السيدة التي كانت تضع الشارات البيضاء على صدور السيدات عندما وقفنا في 1 يونيو على سلم نقابة الصحفيين احتجاجا على ما حدث في 25 مايو

غير معرف يقول...

و بعدين شايفينكم صفحتهم ASP و مبيفكروش يحولوا جنو/لينوكس، يعني متحالفين مع الشيطان أكبر و جزء من المؤامرة الامبريالية الكبرى

نتكلم جد شوية، في رأيي الواحد يظبط نفسه على القضاة، ان قاطعوا نقاطع و ان نزلوا ننزل

و لا أنصح بابطال الأصوات، الفائز لازم يحصل على 50% من الأصوات الصالحة، ابطال صوتك بيصغر العدد المطلوب للوصول للنسبة، اقترح عمل حادي بادي و انتخاب أي حد غير مبارك (حادي بادي بين نور و جمعة فقط ولا بين كل المرشحين ده موضوع معنديش رأي فيه).

طبعا في مشكلة في الخطة أن ممكن يكون القضاة بيبصوا على ايه اللي بيحصل و هيخدوا قرارهم على أساس مدى شعبية القرار، و بالتالي لو الواحد أصلا بيفضل المقاطعة المفروض ياخد موقف من دلوقتي، الشطارة بقى أنك تاخد موقف معلن يسهل الانسحاب منه لو القضاة لم يقاطعوا

حد حضر اجتماع شايفينكم؟

R يقول...

برضه محدّش رد على سؤالي الأولاني: إيه اللي بيحصل بالضبط في الصور؟

Mohammed يقول...

1 - أيمن نور يصافح مهدي عاكف المرشد العام للاخوان و في الخلفية يبدو عبد المنعم ابو الفتوح عضو مكتب الارشاد مبتسما

2- يصطفون للصلاة خلف عاكف ، و يبدو واقفا نور و أبو الفتوح و محمد حبيب نائب المرشد

3- يجلسون لقراءة التشهد في الجزء الأخير من الصلاة

ibn_abdel_aziz يقول...

حسني مبارك حيفوز يا رامي كدة كدة
احنا عارفين الموضوع ده

انا ضد المقاطعة
لان معناها ..مافيش فايدة

ابطال الصوت عندي معناه
انا لا اري ان اي واحد منهم يصلح
حتي حسني مبارك

ابطال الصوت من وجهة نظري ايجابية
وليس العكس

معاك ان تحالف اخوان ونور هو قضاء علي نور اللي ميهمنيش اصلا في حاجة
لانه براجماتي زيه زي الاخوان
فمش فارقة معايا بصراحة

وبالتالي موقفي لن يتحدد بتاءا علي اي فعل او رد فعل من قضاة او غيرهم
موقفي نابع من ايماني اني يجب ان اشارك واقول ما اشعر به
وما اشعر به هو بالبنط العريض
" كلهم زبالة"

فيه بديل ؟
معرفش
بس مش عاوز اي حد من دول
وكما قلت
حتي لو نزل مرشح للاخوان
لن انتخبه ايضا

AG يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
AG يقول...

إبطال الأصوات استباق للأحداث، فمعناه عندي اعتراف بالانتخابات. من الواضح أن ما يحدث هو أقرب للتزوير منه للانتخابات. الدرس في أول انتخابات نزيهة قادمة ليست أن المصريون اختاروا الإسلاميين أو اللبراليين أو غيرهم، بل قبل وأهم من ذلك، أن المصريين يختارون حاكمهم ويعزلوه طبقا لما يرونه. يتعين علينا انتخاب مرشح الإخوان أو الغد أو أي مرشح يعد بإنهاء حالة الطوارئ وإعادة الحياة المدنية ومحاربة الفساد، على أن لا نتوقف عن التعبير السلمي في الشوارع قبل وبعد الانتخابات.

الحكام لا يقومون بالإصلاحات من تلقاء أنفسهم، بل لأنهم لا يملكون خيارا آخر. فلينجح نور أو غيره، وعندها يصبح عليه اللحاق بمطالب المصريين أو الرحيل. أدرك أن هذا خيار صعب، لأنه يلقي علينا نحن المصريين بعبء أن تصبح لنا مطالب نستطيع كلنا التعبير عنها، والمفاضلة بين المرشحين على أساسها.

Darsh-Safsata يقول...


بالرغم من أنني أعتقد ان ملامح التزوير قد بدأت في الظهور الا ان هذا لا يغير من رأيي في ضرورة المقاطعة
هل هذا سيؤدي الى فوز حسني مبارك؟
لا يوجد عندي شك في ان حسني مبارك سيفوز في الانتخابات حتى لو تمت من دون تزوير وان كنت اعلم انهم بسبب الخوف الشديد لن يسمحوا ان تكون نزيهة
المشكلة في غياب الحرية والديمقراطية بوجه عام وليست فقط في التزوير
الدعاية المستمرة له من قبل كل الاجهزة وتدخل كل الاجهزة لصالحه لابد ان تؤدي الى فوزه حتى لو لم يتم التزوير

لذا فان المشاركة باي شكل - حتى ابطال الصوت- يعتبر قبول بهذه المسرحية وبالتالي ان كنا نشارك في الانتخابات وان لم يتم تزويرها بشكل واضح فاننا نصبح مضطرين لقبول نتائجها - التي هي فوز حسني مبارك وسقوط فكرة ان (حكم مبارك باطل) لانه يصبح حكما شرعيا بمشاركتنا جميعا
بالطبع حصول ايمن نور على اغلب اصوات المدونين يرجع فقط الى انهم من مجموعة المثقفين وهو الافضل بين مجموعة المرشحين ولكن هذا لا علاقة له بما سيتم يوم الانتخاب
ان كانت الانتخابات ديمقراطية وحرة فانني لا ابحث عن ملاك ولكن ابحث عن افضل الموجود لانني اعتبر ان اهم ما نريد الوصول اليه الان هو حق المصريين في اختيار حاكمهم وهو ما لن يتحقق من هذه الانتخابات، وهو ما يجب ان يكون تركيزنا منصب عليه

وليد يقول...

المشكلة الأن أن حج المرشحين لمكتب الإرشاد جعل الإخوان يشعرون بالفخر ويغالون فى حجمهم
والغريب أيضا أنهم لم يقطعوا براى حاسم فى الموضوع

تركوها على العموم
وأنا على يقين أنهم سوف ينتخبون شخص بالاتفاق من اسفل التربيزه كعادتهم


يعنى الاعلان عن عدم دعم اى مرشح
فى الوقت نفسه يطلبون ويامرون الاعضاء بانتخاب شخص معين

Hamuksha يقول...

من أقوى الآراء التي استمعت إليها مؤخرا هو أننا يجب للأسف أن نختار حسني مبارك. باختصار على أساس أنه لص قدير ومجرم عتيد يحكم البلد بعصابة ضخمة متغلغلة في كيانها تماما. ونجاح آخر لن يعني أن يحل نظامه، بل سيكون مدعاة لفوضى غير مأمونة العواقب أو وربما انقلاب. أنا ميال لهذا الكلام خصوصا أما تفاهة وكوميدية المنافسين، أموت من الضحك كلما سمعت أو رأيت تصرف أحدهم، اللافتات، الدعايا، الحوار، الصور...فعلا كس ام الضحك. لكن سأعدل الطرح قليلا، ليس علينا فقط أن ننجح مبارك، بل أن ننجحه بنسبة ضئيلة (على الحُرُكرُك). والأجمل أن يحدث ذلك بعد قبول الطعن في الاستفتاء على المادة 76 وإعادته مثلا.

آآآههههه.

دعونا هكذا نحلم أننا شعب ونقول شيئا لنفعله.

mindonna يقول...

إبطال الصوت دا قمة السلبية ،دا عامل زي اللي يدفن راسه في التراب قدام مصيبة بتحصل و بيقول أنا معترض علي بيحصل قدامي
ماهو المقاطعة مش كفاية داحنا كده بنفتحلهم الباب من أوسع أبوابه
و ايه اللي حسني هياخدها كده كده
ماهو المصيبة ان الناس كلها بتقول كده ،عشان كده هياخدها !!
أيمن نور صحيح مش هو الملاك الطاهر و لا هو المنقذ الآلي ، و أكيد فيه كل العبر سواء مصلحجي نفعي أي حاجة
لكن ميزة الراجل انه ليبرالي مدني و ليس عسكريا!!
فلو البلد نجحت في إطاحة حسني من الحكم دي هتبقي خطوة كبيرة جدا ،و مش هيبقي صعب عالبلد إطاحة راجل مدني ديمقراطي زي أيمن نور
و احنا نقدر نقول عليه بالبلدي (أحسن الوحشين )
لكن نقول حسني مبارك تاني
دا الجنون ذاته بقي